محتاج لارائكم جداااااااااااااااااااااااااااااا يارب صوتى يوصلكوا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا يا جماعه محتاج لكم قوى وانتوا بصراحه السبب انتوا اللى عوتونى على كده

عوتونى كل ما احتاج لكم القيكم جنبى بارائكم ومشاركتكم وبنصائحكم الغاليه التى لها اكبر

ا الاثر فى معظم قراراتى

فسأل الله جل وعلا كما جمعنا فى هذه الدنيا بقدر الحب والموده ان يظلنا يوم القيامه تحت ظل

عرشه يوم لا ينفع ظل الا ظله

ا وان يدخلنا الجنه بلا حساب ولا سابقه عذاب انه ولى ذلك والقادر عليه


افالموضوع وما فيه ان فى واحد عادى جدااااااااااا بيقال عليه كويس ويعنى شكله كده محبوب من

ا للى حوليه تمام سامعكوا بتقولو لخص هات من الاخر صح هههههههههههه وانا برد باقول ا
حا ضر براحه مش تزعقوا فى علشان انا بخاف

بس هو كان حاسس بحب الناس ليه علشان هو انسان عادى لا هو ابن مسؤل و لا له مكانه الا انه زى ما بيقولوا انسان يعنى كويس
المهم دلوقتى جايله فرصه للشهره والانتشار تمام
والمقصود بالشهره والانتشار الفضائيات وتقديم برامج وكده يعنى
هو خايف انه يكون الموضوع مش فى اخلاص وخايف لا يتقلب عليه بكبر وغرور
ويحس بان اللى حوليه بيحبوه حب زائف علشان هو مشهور
ولما رفض بعض الناس اتهمته بالغرور والتكبر واتهموه انه عايزهم يتحايلو عليه
فهو بصراحه رجع فى كلامه وخد فرصه للتفكير
بس هو صلى اكتر من مره استخاره ومش مطمن
فهو بصراحه مش عارف يعمل ايه

اتمنى تقولولى علشان اقوله علشان بصراحه هو صعبان على قوى ومحتار مابين كلام الناس اللى بتقول انه عايزهم تحايلوا عليه ومابين انه لو اصيب بمرض الكبر والغرور مش يعرف يرجع
وكده المشكله خلصت وفى انتظار الحلول

دمتم فى حفظ الله وامنه

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أخى الفاضل
هذه الوظيفة ممكن أن تكون نعمة وممكن أن تكون نقمة
حسب إستغلالاك لها
وانا من وجهة نظرى إنك تجدد نيتك وتجرب
وبعدين تعالى ننظر للموضوع من منظور تانى
نفترض أن هذا الشخص المتردد فى أخذ القرار رفض وجاء شخص أخر مكانه
وأساء للإسلام والمسلمين
وانت تنظر له على الشاشة بعين الحسرة أقول لك إذا كنا نحن نهرب من المقدمة فمن ذا الذى يكون فى المقدمة
وأذكرك بقصة الأعرابى الذى جاء للنبى صلى الله عليه وسلم بعد إحدى الغزوات
إنه ذلك الأعرابى الذى آمن بالرسول وتبعه ، فلما أعطى نصيبه من
الغنيمة بعد إحدى المعارك ، قال للرسول صلى الله عليه وسلم : ما هذا ؟
قال : " نصيبك من الغنيمة ، قال : ما تبعتك على هذا ، وإنما تبعتك على
أن أقاتل فى سبيل الله فيصيبنى سهم ها هنا ( وأشار إلى حلقه ) فأموت
فأدخل الجنة ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : " إن تصدق الله
يصدقك " . وفى المعركة التالية جىء به وقد أصيب بسهم فى المكان
الذى أشار إليه ، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : " أهو هو ؟ " قالوا
نعم . قال : صدق الله فصدقه الله :
لقد كان الرعيل الأول صادقين فى إيمانهم وفى أقوالهم ، يصدرون عن
عقيدة قوية وعزيمة ماضية ، ولو ذهبنا نتتبع هذا الصنف من الذين
يقولون ويفعلون ، لرأينا المئات بل الآلاف من النماذج الرائعة ، ولقد
حققوا قول الله تعالى فيهم من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً
إننا بحاجة إلى هذا الصنف الكريم من المؤمنين الذين تصدق أقوالهم
معتقداتهم ، وتصدّق الأعمال القول والعقيدة . يعلمون أنهم إذ ينتسبون إلى
الإسلام بقلوبهم ومشاعرهم ، وأحاسيسهم ، وسلوكهم ، وآمالهم ، وآلامهم
ويقيمون علاقات مع غيرهم حباً وبغضاً على هدى من كتاب الله . إننا
بحاجة إلى هذا الصنف من المسلمين ، فهل نحن منهم
وفى النهاية أقول لك إن تصدق الله يصدقك