والله إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وان أسفله لمغدق، وإنه يعلو ولا يُعلى عليه "
هكذا تحدث المشرك الوليد بن المغيرة _حكيم العرب_ عندما أتي يكابر في كلامه مع الحبيب صلي الله عليه وسلم .
نريد من كل مشارك أن يكتب أكثر آيه تؤثر فيه .. تستوقفه .. تلمسه .. تبكيه .. توقظه .. تحيه .. تغيره ....
ويكون مشكوراً لو ذكر بعدها موقف حياتى واقعى أو خاطرته حولها
وسأبدأ بسم الله
فهذه الايه تؤثر فى كثيرا
(أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا لصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ) (الجاثية/ 22)
كان أحد التابعين يقوم فيمر بهذه الأيه فيمكث ليلته حتى يصبح، ما جاوز هذه الآية إلى
غيرها ببكاء شديد ...
" اللهم إنا نعوذ بك أن نكون جسراً يعبر بنا إلى الجنه ثم يلقى بنا إلى النار "