إن أي إجابة ب " نعم" على الأسئلة التالية هي دليل على أنك تأكل كوسيلة للتعامل مع المشاعر المزعجة لك أحيانا، أكثر من الاستجابة للنداء الطبيعي للجسد والمعدة …
• هل وجدت نفسي أبحث عن شيء آكله خلال ساعة أو ساعتين بعد تناولي وجبة الطعام الرئيسة ؟
• هل أفرط في الأكل أحيانا ؟
• هل أشعر بالذنب بعد الإفراط في تناول الطعام ؟
• هل أفرط في تناول الطعام بعد يوم عمل شاق طويل ؟
• هل لا أصاب بالقلق بعد تناول الطعام ؟
• هل أتناول طعامي بسرعة دون تذوقه ؟
• هل أحتاج إلى كميات كبيرة من الطعام كي أشعر بالامتلاء ؟
• عندما أتناول طعامي مع أشخاص محبوبين، هل أكون مهتما بالطعام أكثر من الصحبة أو المحيطين بي ؟
• هل يعوضني الطعام عن شيء مفقود في حياتي ؟
• هل يوجد لدى أعذار تبرر زيادة وزني ؟
• هل أكون على ما يرام ( أهدأ، أكثر استرخاء، أكثر نشاطا) بعد تناول الطعام ؟
هذا ما يجب عليك أن تفعله كل مرة تجد فيها نفسك منغمسًا في طعامك المفضل، حيث يجب أن تتوقف وتسأل نفسك ماذا يحدث.
واستخدامك للورقة والقلم وتدوين ذلك لدقيقة أو دقيقتين قد يكون مفيدًا لك. وإذا مضيت في هذا الطريق لعدة أسابيع وحرصت على تدوين ذلك، فسوف تحقق نتائج إيجابية وتكون سعيدًا من الأمور التي ستكتشفها.